GETTING MY العنف الأسري TO WORK

Getting My العنف الأسري To Work

Getting My العنف الأسري To Work

Blog Article



قد توجد في العلاقات العنيفة والمسيئة فترات دورية من سوء المعاملة ترتفع خلالها التوترات ويتم ارتكاب أعمال العنف، تليها فترة من المصالحة والهدوء. قد يتعرض ضحايا العنف الأسري للعنف بسبب العزلة والخضوع للسلطة والسيطرة وثقافة القبول ونقص الموارد المالية والخوف والعار أو لحماية الأطفال.

المذاهب الداعية إلى تمتع الذكور بالاستحقاقات الجنسية؛

يأتي بعده في الترتيب الأمراض النفسية والاجتماعية لدى أحد الزوجين أو كليهما.

يكفي أن أشير إلى أنّ الدراسات النفسية أكدت على أنّ خلافات الوالدين ومشاجراتهما قد تؤثر سلباً في الحياة الزوجية لأبنائهما مستقبلاً، حيث إنّ انتقال الصراع الزوجي من جيل إلى آخر ينتج عندما لا يتعلّم الأبناء مهارات التحدث وسلوكيات التواصل والتفاعل والتفاهم بسبب مشاهدتهم ومراقبتهم للخلافات والمشكلات التي تحدث بين آبائهم وأمهاتهم وكيف يتعاملون بعضهم مع بعض بشكل سلبي.

هناك العديد من الدوافع التي تدفع بالشخص لممارسة العنف ضد باقي أفراد الأسرة، ويمكن تقسيمها كما يأتي:[٦]

نظرية التنشئة الاجتماعية: فالتنشئة الاجتماعية المبنيّة على التميّز العنصري، أو الديني، أو الثقافي تكون سبباً في اكتساب العنف، كما أنّ المجتمعات الذكورية تُبرّر العنف الذي يُمارسه الرجال، إضافةً إلى وجود عدّة مجتمعات تعتبر العنف جزءاً من العُرف والثقافة السائدة فيها.

ترجح الاستجابات التي ركزت على الأطفال أن خبرات الفرد طوال حياته تؤثر على نزعته لممارسة العنف الأسري (سواء ضحية أو جانٍ).

يُعدّ العنف العائلي ظاهرةً تنتشر في جميع طبقات المجتمع بغض النظر عن المستوى الاقتصادي، أو الجنس، أو العمر، لذلك تشمل طبقة ضحايا العنف جميع المعنَّفين من الرجال، والنساء، والأطفال، وكبار السن، لا سيّما أنّ الفئة الأكثر تعرّضاً للعنف الأسري هي فئة النساء، كما يظهر أنّ العنف عادةً ما يكون سلوكاً متعمّداً، ولكنّه في بعض الأحيان يُمارس من دون قصد، ويكون ناتجاً غالباً عن عدم قدرة الأفراد على التأقلم مع ذويهم.[٦]

يشهد أطفال الأسر التي تُعاني من العنف الأسريّ الناشئ بين الوالدين حالةً من الخوف والقلق الدائم تأهباً لأيّة حالة عنف قد يشهدونها أو يتعرّضون لها، فيتأثّر الأطفال بطرق مختلفة باختلاف أعمارهم كالآتي:[١٤]

وعلقت الدكتورة "ناتا دوفوري" قائلة: "تساعد أبحاثنا على الصعيد العالمي في تحديد العنف ضد نور المرأة على أنّه انتهاك رئيسي لحقوق الإنسان للإلحاح الاقتصادي والاجتماعي.

كان هناك دعوة في العقود المنصرمة إلى وضع حد للإفلات القانوني من العقاب على العنف الأسري والذي غالبًا ما يستند إلى فكرة أنّ مثل هذه الأفعال خاصة. اتفاقية إسطنبول هي أول تشريع قانوني ملزم في أوروبا يتعامل مع العنف الأسري والعنف ضد المرأة. وتسعى الاتفاقية إلى وضع حد للتسامح (في القانون أو الممارسة) للعنف ضد المرأة والتمييز العنصري. وتعترف في تقريرها بالتقاليد الاجتماعية القديمة للدول الأوروبية التي تتجاهل هذه الأشكال من العنف.

مجتمع - العالم العربي قتل وتشويه وتعذيب.. المرأة في المغرب العربي تحت مطرقة العنف

الأطفال في سن ما قبل المدرسة: تتمثّل آثار العنف في ظهور عادات كانت تظهر لديهم في سن مبكرة؛ كالتبول اللإرادي ومصّ الإصبع، كما تظهر عليهم علامات القلق؛ كالبكاء والأنين المستمر، وعلامات الرعب؛ كالتأتأة ومحاولة الاختباء، كما يُعانون من صُعوبات في النوم.

عادة ما يكون الرد على العنف المنزلي جهودًا مشتركة بين المؤسسات القانونية، والخدمات الاجتماعية، والرعاية الصحية. وقد تطور دور كل منها بظهور العنف بشكل أكبر للجمهور.

Report this page